*** بسم الله الرحمن الرحيم *** نداء لمن يهمه الأمر :-

*أعزائي:إن تطلب الأمر تفسيرا عن شيء وكل شيء وبدون إهانة أو جرح للكرامة ولأي إنسان الحق أيضا في ذلك ** هل الوطن حكرا لأحد:المواطن السيئ أم الصالح:وإلي أن يثبت العكس ؟ ** إنا نسأل وننادي المسئول:مهما كان:من المحافظ إلي الأعلى فالأعلى ....... الخ ** والله ورسوله وأولي الأمر:أساس الحكم في مصر:منذ الثورة الخضراء:ومنذ الاتحاد الاشتراكي:وعهد عبد الناصر؟!:إلي حزب مصر:وعهد السادات؟!:وإلي الحزب الوطني:وعهد مبارك؟! " كم عمره الآن " ؟!:ولقد عاصر:عهد ناصر والسادات :معا؟!صح أم خطأ؟! ** لحماية الحكومة من المعارضة والعكس بالعكس:ولحماية الأفراد من الجماعات المتطرفة:باختلاف طبقاتهم بجمهورية مصر العربية الحبيبة؟!:وكيف ولماذا وأين وهل؟؟؟؟؟!!! ** أم ورثنا من ماضينا الفرعوني؟!:نصرة الغني علي الفقير:وصاحب النفوذ والسلطة الأقوى:حسب المكان والزمان: ضد الضعيف المظلوم؟!:واضطهاد المرآة للرجل أو الرجل للمرآة؟!:وكم من البشر يفعل ذلك؟! ** ولكم أن تتساءلوا عن اندفاعي وانفعالي وسبب ثورتي وغضبي من الظلم والظالمين:وما الذي واجهته:لرعونة شخص أهوج ظالم لنفسه و أهله وعشيرته حبا في مال مورثه:أبيه:فيقوم باتهام ظالم ضد خطيبة أبيه مستقبلا:المريض بأمراض الشيخوخة:السكر والتبول ألا إرادي وقلة الحركة:ولا حول ولا قوة إلا بالله:بسرقة ذهب ومجوهرات المرحومة زوجته أم الشاكي:من منزل والده:لرفضه الزواج الشرعي الرسمي المعلن ولعدم تقبله هو وأخيه لأحقية الزوجة الثانية في ميراث والده:لا قدر الله بعد وفاته: 2007 :2006 م:وهذا ما قد حدث بالفعل بعد علم الأب بما فعله ابنه الكبير والصغير أيضا؟؟:وحكمة ربك؟وعدم قدرة الأب بعد ما بتر ساقه:نتيجة إهمالهم؟؟بقصد أو؟!! ** وكان يا ما كان:ومنذ كذا شهر وكذا يوم:وفي مكان ما وفي وقت ما:وعلي ارض مصرنا الحبيبة الغالية:وفي قسم من أقسام الشرطة بمدينة صغيرة تابعة لمحافظة من محافظات وسط الدلتا:وبالواسطة والنفوذ والمكانة(التابعة لأحدهم؟!)والمركز الاجتماعي لأبيه:كان:وللمصالح المتاحة:لإذلال البشر:" كان لشكواه بالغ الأثر والحظوة " :وإقامة التهمة بالشهود أصحاب المصلحة المشتركة والرشوة المادية والمعنوية + ولاد الحلال:ومن الغفير إلي من هو اكبر فالأكبر:وبدون دليل واحد مادي قائم لإثبات التهمة:والبينة علي من ادعى واليمين علي من أنكر !؟!؟!؟ ** ولم يحدث شيء من هذا مطلقا:الخطيبة يتيمة الأب ذو مؤهل تدير مشروع حضانة أطفال ومع ذلك جاء مخبري المباحث بالقسم لإلقاء القبض عليها وهم علي علم تام بسلوكها وحياتها وسيرتها الذاتية بين البشر في البلدة الصغيرة وعشرتها بينهم طوال السنين الزمنية الماضية وصداقتها لزوجة الشاكي:منذ الطفولة البريئة؟!:ولكن تعارض المصالح كان سببا من الأسباب لاتهامها وذهبت مع محاميها المنافق) الذي وضعت فيه كل الأمل والرجاء في تحقيق العدل والعدالة علي الأرض ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن:دخلت القسم يوم الأربعاء:11مساءا:علي أمل أن تبات في بيتها لكي تفتح الحضانة صباحا لكن باتت في القسم:وفي الحجز:وبدون داعي:بمحضر عشوائي شكلي:وإذلالا لها ولإهانتها اجتماعيا ذهبت للنيابة في عربية الأمن المركزي الخميس:9 صباحا:ونزلت من العربة أمام المحامين والموظفين ومن عاش معها منذ الطفولة حتى الصبي والشباب:وفي مبني المحكمة:ولا اعرف ماذا أقول وكيف احكي قصة حقيقية باختصار؟! ** وأمام النيابة:واللي جري وكان اغرب من الخيال وفوق أي تصور مجنون:ممكن يكون في تقديري الشخصي للحالة والظروف المحيطة بي في هذه اللحظة:وكانت لحظات وأيام صعبة جدا:لا اقدر الآن علي وصفها أو تذكرها لكنها:في الذاكرة:ولا اقدر علي نسيانها أو تناسيه:ومن الأحداث والمواقف:لأشخاص بعينهم ورؤية الصورة كما هي:وكشف حقيقة الناس المحيطين بي من سنين وتوقعاتي لهم كانت كما تخيلت:وبعد مرور سنوات كانت صدمتي في آخرين:أيضا حبا للمال والدنيا معا:وعسى أن تحبوا شيئا؟!!:ولكن نأخذ من ذلك عبرة:"يا أولي الألباب" :**

**{يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ }البقرة269

**{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَلاَ تَيَمَّمُواْ الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ وَلَسْتُم بِآخِذِيهِ إِلاَّ أَن تُغْمِضُواْ فِيهِ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ }البقرة267

**{الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ }البقرة197

**{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }البقرة179

**{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7

**{مَّا كَانَ اللّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ }آل عمران179

**{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ }آل عمران190

**{وَآتُواْ الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلاَ تَتَبَدَّلُواْ الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلاَ تَأْكُلُواْ أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً }النساء2 **{قُل لاَّ يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ فَاتَّقُواْ اللّهَ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }المائدة100

**{لِيَمِيزَ اللّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىَ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ }الأنفال37

**{وَمَثلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِن فَوْقِ الأَرْضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ }إبراهيم26

**{الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ }النور26

**{لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَـكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }يوسف111

**{أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ }الرعد19

**{هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ }إبراهيم52

**{أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ }الزمر9

**{الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ }الزمر18

**{هُدًى وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ }غافر5

**{أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُوْلِي الْأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْراً }الطلاق10

           ***صدق الله العظيم***

** وسبحان الله وبحمده:أعيش وسوف أعيش أن أراد الله لي الحياة بشرف وكرامة وبمنتهى العزة:وبدون مذلة من احد:كائنا ما كان:ورغم كيدهم جميعا:كبر أو صغر حجمهم في الدنيا:ومهما كانت مكانتهم أو مناصبهم ومهما كان عددهم أوعدتهم عتادهم:وان ينصركم الله من حيث لا تعلمون؟!: والله اعلم بذلك ؟؟؟** ولكم أن تشعروا مدي المرارة التي تصيب الإنسان المظلوم الذي ليس له خال أو عم يعينه بالقول والعمل الصالح الحقيقي ولمواجهة الضلال والظلم المادي  المعنوي بين البشر:لكي لا يزيد الإنسان الظالم وأمثاله بقوتهم والحد من شرهم وظلمهم وغيهم:عن عباد الله؟؟!:**** 
وختاما:فمطلبي من العبد بعد الرب:سبحانه وتعالي:ماهو حق الإنسان(الأدبي والمادي):كمواطن شريف تجاه وطنه طوال السنين:المقابل:الواجبات التي يؤديها عن طيب خاطر + لحظات يظلم فيها ليس بالظن فقط ولكن بالرشوة والمحسوبية بين الطبقات العليا ضد الأقل منها ولأغراض خبيثة وبتواطؤ:واضح جدا بالعين المجردة:السلطة التنفيذية للمصالح المشتركة بينهم...أين كرامة المواطن المصري الحر في بلده وفي عصر الحريات وفي عصر الديمقراطية الحرة النزيه؟!!وللعلم:"إننا أسرة تمارس الديمقراطية من عهد الملك فاروق وحزب الوفد إلي عهد الثورة المجيدة إلي الآن:أنا والحمد لله:عضو بأمانة المرآة إلي وقت قريب فقط وذلك لعدم رعاية الحزب في وقت مضي إلي وقت الحادث هذا الذي كان له اكبر الأثر في تغيير مسار الحياة الآمنة  المطمئنة : بشكل ما:لاحس ولا خبر والآن:"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته"