حضرة السيد المحترم الفاضل:النائب:الجيش*الحكومة*الأحزاب:أدامك الله ذخرا:
**أيها الفرعون المصري2011حفيدالفراعنة!:من سلسال حورس ومينا؟!:وإيزيس وسارة زوجة سيدنا إبراهيم عليه السلام؟!:وابن آدم وحواء؟!:ليه الذعر والخوف:من الشعب؟!:والأخذ بالاحوط:والذي اخذ بمبدأ من خاف سلم؟!:كانت النتيجة:من خاف من العفريت؟!:إذن:اللي حضر العفريت فليصرفه؟!: وأنت اللي قتلت بابايا:آآآه يا بابايا؟!:وأنت السبب في كل ما جري؟!:من حرق سيارات الشعب والجيش؟!:وتفحم الجثث وقتل وإصابة المصريين؟!:مسلم أو مسيحي؟!:ولما لم تتعظ ممن سبقك؟!:السادات ومبارك؟!:وليه الإهمال والتراخي في شئون العباد؟!:الذي ولاكم الله:بإرادته قبل إرادتكم:أو إرادة مبارك:ليس سيدا عليكم؟!:و بإرادة الشعب المحب لقادئيه:حبا وكرامة؟!:والعبرة بالنتائج؟!:مش كده ولا إيه؟!:وحرصا علي المصلحة العامة أقول:اللي تخاف منه ما يجيش أحسن منه؟!:وعسي أن تكرهوا شيئا؟!: والسلام والتحية علي من تاب وآمن وأصلح واتقي ؟!:ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون؟!:وإن من افسد شيئا فعليه إصلاحه؟!:والأسف والاعتذار من شيم الكرام؟!:أكرمك الله: أولا للإخوانا المسيحيين والأقباط:أحفاد الفراعنة؟!:ولا همه أولاد ناس من بلاد؟!:الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية؟!:إذن:الاختلاف في الدين والملة والعقيدة واللون؟!:لا يفسد للود قضية؟!:مع اختلاف الطوائف والمكان والمكانة؟!:والاختلاف في كل ملة وعقيدة ودين؟!:وأما من يسيء فلنفسه؟!:ومرجعه إلي الله سبحانه وتعالي يوم الحساب العظيم ؟!:إنشاء الله؟!:وقال رسولنا الكريم رضي الله عنه وأرضاه؟!:"المسلم:من أيام سيدنا إبراهيم؟!:اخو المسلم:من ملة سيدنا ونبينا محمد عليه الصلاة والسلام :
*عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: "لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخواناً، المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يكذبه،ولا يحقره، التقوى ها هنا" *ويشير صلى الله عليه وسلم إلى صدره ثلاث مرات : بحسب امرىء أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام: دمه وماله وعرضه.*
**فماذا أقول؟!:وأقول أيضا:ادرؤوا الشبهات؟!:-
)*ادرؤوا الحدود بالشبهات (:وفي الآخر:(ادرؤوا الحدود عن المسلمين ما استطعتم):والمعنى:أن الواجب على ولاة الأمور من العلماء والأمراء أن يدرؤوا الحدود بالشبهة التي توجب الشك في ثبوت الحد، فإذا لم يثبت عند الحاكم الحد ثبوتاً واضحاً لا شبهة فيه فإنه لا يقيمه، ويكتفي بما يردع عن الجريمة من أنواع التعزير، ولا يقام الحد الواجب كالرجم في حق الزاني المحصن، وكالجلد مائة جلدة في حق الزاني البكر، وبقطع اليد في حق السارق لا يقام إلا بعد ثبوت ذلك ثبوتاً لا شبهة فيه ولا شك فيه بشاهدين عدلين لا شبهة فيهما، فيما يتعلق بالسرقة وبأربعة شهود عدول فيما يتعلق بحد الزنا، وهكذا بقية الحدود، فالواجب على ولاة الأمر أن يعتنوا بذلك وأن يدرؤوا الحد بالشبهة التي توجب الريبة والشك في الثبوت .
**هذا إذا أخذنا بالقانون الإسلامي علي المسلمين فقط؟!لكننا في مصر لنا قانون وضعي يطبق من أيام رفاعة رافع الطهطاوي؟!رحمه الله ومن معه من أجدادنا؟!:فلنطبق الحديث بالقانون الوضعي؟!:إذن؟!:هذه الحياة الدنيا؟!:فلماذا نقلتم آهل النوبة؟!:وقد وعدتموهم بالعودة لأراضيهم:وليس ببيع ما هو حق لهم إلي الغير؟!:حتى وان كانوا مصرين:فراعنة؟!:هذا يسمي جور وقطيعة رحم:لامنا إيزيس؟!:هل هم:آل النوبة؟!:مصريين من اصل الفراعنة العظام أم؟!:لم يكونوا يوما؟!:والآخرة خير وابقي؟!:ولا تكونوا انتم اليوم؟!:أيضا؟!:منافقين؟!:ونهابين؟!:وآكلين مال اليتامى المصرين؟!:علي اختلاف ألوانهم وطوائفهم وأجناسهم وليس جنسيتهم؟!:نحن كلنا مصرين؟!:من الشمال إلي الجنوب؟!:ومن الشرق إلي الغرب؟!:ومن سيناء إلي السلوم؟!:ومن البحر المتوسط إلي أقصي الجنوب؟!:
**{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }المائدة2
** {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }المائدة8
**{وَيَا قَوْمِ لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِّثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِّنكُم بِبَعِيدٍ }هود89
**صدق الله العظيم**
**فماذا أقول؟!:وأقول أيضا:ادرؤوا الشبهات؟!:-
)*ادرؤوا الحدود بالشبهات (:وفي الآخر:(ادرؤوا الحدود عن المسلمين ما استطعتم):والمعنى:أن الواجب على ولاة الأمور من العلماء والأمراء أن يدرؤوا الحدود بالشبهة التي توجب الشك في ثبوت الحد، فإذا لم يثبت عند الحاكم الحد ثبوتاً واضحاً لا شبهة فيه فإنه لا يقيمه، ويكتفي بما يردع عن الجريمة من أنواع التعزير، ولا يقام الحد الواجب كالرجم في حق الزاني المحصن، وكالجلد مائة جلدة في حق الزاني البكر، وبقطع اليد في حق السارق لا يقام إلا بعد ثبوت ذلك ثبوتاً لا شبهة فيه ولا شك فيه بشاهدين عدلين لا شبهة فيهما، فيما يتعلق بالسرقة وبأربعة شهود عدول فيما يتعلق بحد الزنا، وهكذا بقية الحدود، فالواجب على ولاة الأمر أن يعتنوا بذلك وأن يدرؤوا الحد بالشبهة التي توجب الريبة والشك في الثبوت .
**هذا إذا أخذنا بالقانون الإسلامي علي المسلمين فقط؟!لكننا في مصر لنا قانون وضعي يطبق من أيام رفاعة رافع الطهطاوي؟!رحمه الله ومن معه من أجدادنا؟!:فلنطبق الحديث بالقانون الوضعي؟!:إذن؟!:هذه الحياة الدنيا؟!:فلماذا نقلتم آهل النوبة؟!:وقد وعدتموهم بالعودة لأراضيهم:وليس ببيع ما هو حق لهم إلي الغير؟!:حتى وان كانوا مصرين:فراعنة؟!:هذا يسمي جور وقطيعة رحم:لامنا إيزيس؟!:هل هم:آل النوبة؟!:مصريين من اصل الفراعنة العظام أم؟!:لم يكونوا يوما؟!:والآخرة خير وابقي؟!:ولا تكونوا انتم اليوم؟!:أيضا؟!:منافقين؟!:ونهابين؟!:وآكلين مال اليتامى المصرين؟!:علي اختلاف ألوانهم وطوائفهم وأجناسهم وليس جنسيتهم؟!:نحن كلنا مصرين؟!:من الشمال إلي الجنوب؟!:ومن الشرق إلي الغرب؟!:ومن سيناء إلي السلوم؟!:ومن البحر المتوسط إلي أقصي الجنوب؟!:
**{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَاناً وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }المائدة2
** {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ }المائدة8
**{وَيَا قَوْمِ لاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَن يُصِيبَكُم مِّثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِّنكُم بِبَعِيدٍ }هود89
**صدق الله العظيم**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق